A Simple Key For التشوهات المعرفية Unveiled
A Simple Key For التشوهات المعرفية Unveiled
Blog Article
قلق الکلام والأمن النفسي والمهارات الاجتماعية لدى طلاب قسم التربية الخاصة بجامعة الملک خالد
إعادة صياغة الأفكار السلبية: حاول إعادة صياغة الأفكار السلبية بأفكار أكثر توازناً وواقعية البيانات.
علاوة على ذلك ، يُنظر إلى كل تفاعل مع الآخرين على أنه موقف يتم فيه اختبار قيمتهم.
إنها أفكار صارمة وغير مرنة حول الكيفية التي ينبغي أن يكون عليها الآخرون. بهذه الطريقة ، لا يرضى الشخص أبدًا عن نفسه أو عن الآخرين لأنه يواجه النقد دائمًا.
بهذه الطريقة ، يلجأ الشخص فقط إلى الجوانب السلبية لتفسير وتصور واقعه.
هنا يوجد نوعان من المعتقدات، فإمَّا أن يشعر الشخص بأنَّ الآخرين يسيطرون على حياته؛ فينظر إلى نفسه وكأنَّه ضحية دائماً؛ فمثلاً يعتقد بأنَّ لا علاقة له بسوء سير العمل في الشركة وبأنَّه مظلوم لأنَّ رئيسه من العمل طلب منه العمل لوقت إضافي أو زيادة الجهد المبذول في العمل ريثما يتم التغلُّب على المشكلات في العمل، أو أن يعتقد الشخص بأنَّه المسؤول عن حياة الآخرين دائماً وبأنَّه السبب الرئيس بحزنهم أو سعادتهم؛ فمثلاً يرى الشخص صديقه حزيناً أو منزعجاً بسبب أمر نور ما، فيعتقد أنَّه السبب في حزنه ويسأله: "هل فعلت شيئاً يحزنك؟".
المبالغة أو التقليل من أهمية الأحداث. وإعطاء وزن كبير للفشل أو التهديد المتصور، أو وزن أقل للنجاح أو القوة أو الفرصة المدركة.
غالبا ما يكون ذلك نابعا من شعور عدم الأمان الداخلي والمواقف حياتية قد تعرضت لها سابقا، فلن تستطيع أن تجزم بذلك إلا مع دليل واقعي مادي ملموس .
يسعى الشخص إلى إثبات أنَّ رأيه دائماً صحيح وأنَّه لا يمكن أن يكون على خطأ أبداً، فمثلاً عند التشوهات المعرفية نقاشه مع أحد يحاول أن يُظهِر أخطاء الطرف الآخر وأنَّ اعتقاداته هي الصحيحة حتى إن تسبب نقاشه بجرح مشاعر الآخرين؛ فذلك غير هام بالنسبة إليه أبداً؛ وإنَّما الهام هو الفوز بالجدال.
يقترح جون سي جيبس وجرانفيل بود بوتر أربع فئات: التمركز حول الذات، وإلقاء اللوم على الآخرين، والتقليل من التسمية الخاطئة، وافتراض الأسوأ.
تقديم تفسيرات واسعة من حدث واحد. مثلا، شعرت بالحرج أثناء أول مقابلة عمل لي. وأنا دائما محرج للغاية.
في هذا المثال، نلاحظ أن السيدة الرشيقة تعتقد أنها غير مناسبة إذا لم تصل إلى الكمال الجسدي. وهذا يعتبر تشويها معرفيا.
هي طريقة منظمه من التفكير ومعالجه المعلومات التي تؤدي إلي أفكار خاطئة .
الشخص الذي يعاني من التفكير الإنفعالي غالبا ما يمزج بين الحقيقة و المشاعر ، لذلك من الخطأ النظر للموقف من الناحية العاطفية دائما و يجب الفصل بين المشاعر و النظر للموقف بموضوعية وذلك ليساعدنا علي الحكم بشكل صحيح .